لكن حين أتكلّف في ذلك يتزلزل الرفّ أمامي وتسقط آخر أمنياتي برغم تشبّثها بريحِ الترقّب موضع قدمي !
ماذا يكون لو نتيح الفرصة والمجال للفرح أو محاولة الفرح مجددا ؟
ثُمَ أننا سنكون شيئاً حتماً عندما - نحسن الظن بالله -
اللهم عامُ جديد يتساقط فيه الفرح كزخّات المطر بارداً عذباً نافعاً غير ضار ..
لنترك نوافذ قلوبنا مشرعة لتدخلنا نسمات الثقة بأن الله سيحقق لنا كل ما قد تمنيناه يوماً :)
كل عام وانتم بخير .